top of page

قم باختيار احد المواضيع للاطلاع عليها

Anchor 1

 

 

 

 

كيف تصنع ايقونة لموقع الكاردينيا على هاتفك الذكي

اتصل بي الكثير من الاصدقاء يطلبون مني معرفة الطريقة المثلى لصنع ايقونة لموقع الكاردينيا على هاتفهم الذكي بحيث تمكنهم من الضغط عليها والدخول مباشرة الى المجلة دون الحاجة الى القيام بخمس او ست خطوات لتحقيق ذلك.

مقدمة: اغلب مواقع الانترنيت كالبنوك والمحلات التجارية والمؤسسات الخدمية اصبحت اليوم تعترف بقيمة الهواتف الذكية وتوليها اهتماماً كبيراً. لذلك قام اغلبهم بخلق تطبيقات تلفونية خاصة يتمكن المستخدم من خلالها بعد تثبيت التطبيق الضغط على الايقونة بحيث يقوم التطبيق بصنعها فتظهر على شاشة الهاتف. وعند الضغط عليها يتم نقل المستخدم الى ذلك الموقع لتقديم الخدمة اللازمة.

اما المواقع (اليتيمة) التي ليس لديها تطبيق هاتفي فإن أفضل حل هو الدخول على الموقع عن طريق محرك البحث گوگل مثلاً وهي الطريقة التقليدية البطيئة وذلك بالبحث عن موقع الكاردينيا بعد ان تغير حروف كتابتك من اللاتينية الى العربية. وعندما يأتي گوگل بنتائج البحث فانك تبحث بعدة خيارات منها

 وردة الكاردينيا

 الكاردينيا ويكيبيديا

 الكاردينيا مجلة ثقافية

فتقوم باختيار (الكاردينيا مجلة ثقافية) فتدخل على المجلة وتتصفحها. وهذه الطريقة  المطولة التي نود تجنبها بهذا المقال. لكن ما انا اقترحه عليكم اليوم هي طريقة جداً بسيطة وسهلة لا تتطلب سوى الضغط على ايقونة واحدة فقط مكتوب عليها (الكاردينيا) وبذلك فانت تبدأ بتصفح المجلة خلال ثانية واحدة فقط.

 

والطريقة هي كالآتي

هناك شرط واحد فقط كي تتمكن من تحقيق ما تصبوا اليه وهو ان يكون لديك احدى المتصفحات بداخل هاتفك وهو

كروم chrome  . وإذا لم يكن لديك كروم بهاتفك فعليك ان تنزله من play store ثم تبدأ

بالمراحل التالية:   

اولاً   اطلب الجهة التي تريد العمل عليها كأن تكون مجلة الكاردينية فاننا 

نكتب  www.algardenia.com في مجال البحث.

ثانياً   نختار المجلة كي تنفتح امامنا كالمعتاد 

          بهذه المرحلة نقوم بالضغط على اقصى يمين رأس الشاشة حيث توجد ثلاث نقاط عمودية رصاصية كما هو مبين بالسهم الاحمر رقم 1

4    فتظهر لنا قائمة جديدة بيضاء نقوم بالضغط بالاسفل على كلمة Add to homescreen  كما هو مشار اليه بالسهم الاحمر على النقطة رقم  2

هنا تظهر لنا نافذة جديدة تطلب منا تسمية الايقونة.

فنقوم بكتابة الكاردينيا بالعربية كما هو مبين بالصورة التالية:

ثم نضغط باصبعنا على كلمة ADD    كي ننهي العملية.

وقتها ستجد ايقونة دائمية موجودة على هاتفك النقال باسم الكاردينيا ومتى ما ضغطت عليها ادخلتك الى مجلتك باي وقت تشاء.

بامكانك ان تتبع نفس الخطوات في صنع ايقونات لمواقع مماثلة (يتيمة) كالبنك او شركة حجز طائرات او شركة حجز فنادق وما شابه بنفس الطريقة.

ملاحظة مهمة: تجدر الاشارة هنا الى ان الايقونة المستحدثة ستظهر في القائمة الرئيسية للهاتف الذكي. فإذا كانت القائمة الرئيسية ملئى فان العملية ستفشل. لذلك تقوم بنقل احدى الايقونات بعيداً عن القائمة الرئيسية (مؤقتاً) وبعد ان تنهي العملية، ترجع الايقونات الى مكانها المفضل بالنسبة لك.

Anchor 2

هل تجد صعوبة في التعليق على مقالات الـﮔاردينيا؟

 

إذا لم تكن لديك صعوبة في التعليق على المقالات المنشورة بمجلتك الـﮔاردينيا فإن هذه المقالة ليست لك. انها فقط تستهدف الشريحة الصغيرة ممن تجد الصعوبة في التعليق كي يصل صوتها الى الكاتب بشكل أو بآخر.

سأحاول هنا ان اشرح بالتفصيل الممل كيفية نجاح عملية التعليق ليس لمرة واحدة فقط بل لكل المرات المستقبلية.

دعنا نأخذ الامر من البداية

عندما تظهر مقالة في عدد جديد بالـﮔاردينيا وتريد (انت القارئ) التعليق عليها او اثراء الحديث فانك تواجه المنظر التالي في اسفل المقالة.

 

 

الشكل 1

 

فما هي الخيارات التي تواجهك؟

انظر الى الشكل التالي

 

الشكل 2

 

نحن غير مهتمين بمقالنا هذا عن من لا يجد صعوبة بالتعليق. لذا سنركز فقط عن من يريد التعليق لكنه يواجه صعوبة بايصال تعليقه الينا. انظر الى اسفل يمين الشكل 2  تجد ان هناك سهم احمر ومكتوب عنه (إذا كنت مسجلاً فعلياً في موقع دسكس فاضغظ هنا). وهذا ما نريد التركيز عليه اليوم.  وهو الضغط على ايقونة موقع دسكس DISQUS كما هو مبين في الشكل 3

 

الشكل 3

 

 

 

فإذا لم تكن مسجلاً مسبقاً في موقع دسكس فساقوم الآن بشرح طريقة التسجيل. وبعد ذلك فان الموقع سيتعرف عليك مباشرة في المرات القادمة من داخل حاسوبك وبشكل تلقائي بحيث لا تجد صعوبة في التعليق.

 

عملية التسجيل بموقع دسكس

ادخل كلمة DISQUS في محرك البحث لديك كأن يكون كوكل GOOGLE

وعندما تدخل الى موقع دسكس فانك تشاهد الصفحة التالية:

 

 

 

اضغط على كلمة Go to Disqus كما هو مبين في السهم الاحمر. وحالما تضغط هناك ستدخل الى صفحة دسكس الرئيسية كما هو مبين بالصورة التالية:

 

 

اضغط على لزر الازرق المسمى GET STARTED   كما هو مشار اليه بالسهم الاحمر.

فتدخل الى صفحة التسجيل كالتالي:

 

 

الشكل 4

 

تجدر الاشارة هنا انك حالما تكبس بوسط اول مربع (المربع الابيض) فان شاشة جديدة ستظهر امامك كالتالي:

 

 

في الصورة سيسالك الموقع بالانكليزية عن تحديد بعض الامور بالصورة. فعلى سبيل المثال الصورة المبينة اعلاه يطلب منك تحديد الدراجة الهوائية  لذلك فانت تضغط على الصور التي بها الدراجة الهوائية فقط كما هو مبين

بالشكل 5

 

 

الشكل 5

 

يجدر التنبيه هنا على ان كل مرة تختلف الصورة وسوف لن تجد الدراجة كل مرة. اي ان بعض الاحيانا تظهر صور سيارات او اشجار او امور اخرى عليك متابعتها.

قد يكرر عليك الموقع عملية تحديد الصور فيظهر لك صورة ثانية وعليك تحديد معالمها للمرة الثانية. فإذا ما تم التأكد من ذلك فانك ستشاهد صفحة كالتالي دليل على ان كل الامور تسير بشكل جيد:

 

بعد ذلك ستقوم بالضغط على باقي المربعات الثلاثة الاخيرة كما هو مبين بالشكل 4 ثم تقوم بالضغط على زر المعلم بكلمة SIGNUP

 

بهذه المرحلة تكون قد سجلت بالموقع وما عليك سوى اضافة الصورة التي تناسبك في التعليق وذلك باختيار EDIT PROFILE.

وهكذا فانك ستجد كلما دخلت على الكاردينيا مستقبلاً فانك ستستعين بموقع DISQUS كي يخولك من التعليق.

والآن دعنا نجرب ما قمنا به لحد الآن

نضغط على حرف D   بالتعليقات فسوف يجلب موقع DISQUS بضورتك ويضعها بالتعليق.

وبما اني استعملت اسم جبار خلف وهو اسم خيالي واستعملت له عنوان الكتروني خيالي لذا فان الموقع سيرد علينا بان العنوان غير مثبت بعد كما في الصورة التالية:

 

 

 

اما إذا كان عنوانك الالكتروني صحيحاً فانك سوف لن تجد اي مشكلة في التعليق مستقبلاً.

ملاحظة هامة: إذا كنت لا تزال تواجه مشكلة بعد تتبعك الخطوات التي قمت بشرحها اعلاه، فبامكانك ان تخبرنا وسوف نقوم بمساعدتك مهما كلف الامر.

 

أحمد فخري

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هل انت في مأمن من السرقة و الاحتيال عند التسوق من خلال الانترنيت؟

ليس من السهل الجواب على هذا السؤال بنعم او لا، لان اموراً كثيرة يجب مراعاتها واخرى يجب اخذها بعين الاعتبار. دعني اوضح اولاً كيفية وقوع عمليات السرقة والاحتيال.

عندما تبحر بالشبكة العنكبوتية فانك تتنقل ما بين المواقع. والمواقع تنقسم الى فئتين مميزتين لا غير. فئة معلوماتية وفئة تجارية.  

مواقع الفئة المعلوماتية هي المواقع التي تتعامل بالمعلومات فقط ولا تتطلب منك دفع اي مبالغ، كمواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الاعلام الالكتروني كالمجلات والجرائد ومواقع التابعة للدول والاحزاب السياسية والتي من خلالها يتمكن المستخدم من الوقوف على مستجداد قانونية او دستورية او مواقع تعليمية ...الخ. اما المواقع التجارية فهي المواقع التي تعرض سلعة ما للبيع. وعندما يتم اختيارك لاحدى او بعض السلع التي تريد شرائها فانك تقوم بارسال مبلغ من المال الى تلك المواقع بعدة طرق. اما عن طريق حوالة مصرفية الى حساب الشركة المسوقة او ان تقوم بارسال مبلغ من المال عن طريق بطاقات الاءتمان او عن طريق احدى شركات المؤمنة على تحويل الاموال. الآن ساقوم بشرح هذه الطرق الثلاثة بالتفصيل.

من المؤكد ان الطريقة الاولى هي اسلم الطرق لانك تذهب بنفسك الى البنك وتبدأ باجرائات التحويل هناك وذلك باعطاء البنك المعلومات التي تخص الجهة البائعة ورقم حسابها او رقم الايبان او ما شابه. لذا فان احتمالات وقوع اي عملية احتيال او سطو هي صعبة جداً وتكاد تكون مستحيلة.

اما الطريقة الثانية وهي الطريقة الاكثر شيوعاً فتتم عن طريق بطاقات الاتمان. وهنا يكمن الخطر. ان عملية التنصت على حاسوبك من قبل القراصنة لهو امر هين جداً بالرغم من كل العوائق التي توضع امامهم. وحتى الجدار الناري لم يعد رادعاً لمثل هؤلاء المجرمين. وطريقة السطو تتم كالتالي: يراقب القراصنة حاسوبك او لديهم برامج مراقبة آلية على البيانات الخارجة من حاسوبك، وهي تترصد كل ما يخرج منها من معلومات رقمية كرقم البطاقة الاءتمانية والتي تتألف من عدد معلوم من الارقام ثم يتبعها شهر الانتهاء وسنة انتهاء البطاقة ويليها الرقم السري المدرج خلف البطاقة. ذلك هو روتين استخدام البطاقات الاتمانية credit or debit cards. فاذا ما وقعت عملية سطو اي ان القراصنة قد حصلوا على كل معلوماتك المشار اليها. فانهم سيقومون باستخدامها ثانية وذلك بشراء بضاعة من مصدر آخر وارسالها الى عناوينهم. بهذه الحالة عليهم الاسراع بشراء اكبر كمية ممكنة من البضائع من الانترنيت قبل ان تقوم انت بالابلاغ عن سرقة تلك البيانات. وذلك قد يقع بعد بضعة ايام حينما تكتشف انت ان اموالاً غير اعتيادية قد سحبت من حسابك. فتقوم بابلاغ البنك باسرع ما يمكن كي يقوم البنك بالغاء بطاقتك الاكترونية كي لا يستطيع القراصنة بعد ذلك من سرقة المزيد من اموالك.

عند الابلاغ بوقوع القرصنة، تقوم البنوك (عادةً) بتعويضك بالمبلغ المفقود ولكن بعد مرور فترة قد تصل الى 4 شهور.

هناك طريقة جديدة اتبعتها بعض البنوك وهي ان تقوم باغلاق القناة التي تسمح بتسرب المعلومات اثناء عملية ادخال بيانات البطاقات الاءتمانية. فتلاحظ وقتها ان صورة مفتاح قد ضهرت في اعلى شاشتك على يمين الخانة التي يكتب بها عنوان الانترنيت (URL)  هذه الطريقة تقوم بعمل تغطية وتغليف ممتازة تمنع اغلب القراصنة من التلصص على حاسوبك اثناء كتابة البيانات.

ولكن... لا تزال هناك جهات ذكية جداً من القراصنة بامكانها اختراق تلك الطريقة في حماية بياناتك. وهذا ما يأخذنا الى الطريقة الثالثة.

الطريقة الثالثة تتمثل بشركات مالية متخصصة تقوم بالتعهد بتأمين انتقال اموالك من حسابك الخاص الى حسابهم ثم من حسابهم الى الجهة المراد ارسال الحوالات اليها. لان لديهم نظم برمجية متطورة جداً تستطيع حمايتك من خسارة الاموال. ومثال على ذلك شركة paypal و WePay و  Skrill  و Intuit وما شابه.

والجدير بالذكر ان هناك طريقة حديثة جداً (بالقاغد) قد قامت بها بعض البنوك بالتعاون مع بعض الحكومات المحلية (هذه العملية طبقت فعلاً بالدنمارك) وذلك باصدار ارقام سرية من قبل الحكومة المحلية لكل مواطن في البلد، هذه الارقام تسمى NEM ID  وتطلب هذه الارقام منك بعد الانتهاء من كتابة معلومات البطاقة الاءتماني عندما تقوم بعملية التسوق، ثم يطلب منك تزويدهم بكلمة السر الذي منحتك اياه البلدية. واذا ما تطابقت كل هذه المعلومات يظهر لك على الشاشة رقم آخر يتكون من اربعة ارقام. فتقرأ انت ذلك الرقم ثم تنظر الى الجداول التي زودتك بها البلدية وعندما تجد الرقم المشار اليه فانك تقوم بكتابة رقم آخر مدرج امام هذا الرقم بالجدول. وبذلك يصبح تزوير اي من هذه الارقام امراً مستحيلاً 100                                                                      %.

لو علمنا ان شركة كوكل وحدها قد اعلنت عن ارباح بلغت 50 مليار دولار لعام 2012

Google 2012 revenue hits $50 billion, profits up

هذه شركة واحدة فقط، وهناك الملايين من الشركات التي تستخدم الانترنيت كمصدر اساسي لمدخولها. وجميع هذه الشركات والمؤسسات ترتبط بالمصارف بشكل مباشر، وان خسارة واحدة تعني خسارة الاخرى. لذا فان المصارف والمؤسسات التجارية تريدك بدون ادنى شك ان تستخدم الشبكة العنكبوتية في شراء حاجياتك لان ذلك يدر عليهم بارباح كبيرة جداً. وما حمايتك من القرصنة الا حماية لمصالحهم. وانت من ناحيتك عليك ان تلتزم بالنصائح التي يقدمونها لك دائماً كالحفاظ على كلمة السر وعدم الادلاء بها بكل شاردة وواردة. وعليك ان لا تحتفظ بالمعلومات هذه بشكل مفضوح وبالاخص بداخل حاسوبك لان هناك اناس اذكياء يستطيعون الدخول على الحواسيب واستخراج تلك المعلومات كلما ابحرت انت بالانترنيت، وبالتالي تقع فريسة سهلة بين مخالبهم.

في الختام اود ان اشير الى ان التسوق في الانترنت لهو شيء رائع حقاً يوفر للمستخدم الكثير من الجهد والمال ولكن يجب ان نتوخى الحذر ونتبع الارشادات التي تعطى الينا بحذافيرها كي تكون العملية امينة وممتعة وخالية من المنغصات.

Anchor 3
bottom of page